في فرنسا خلال عام ٢٠٢٠ عدد العمال في قطاع الانترنت الأسرع في العالم تجاوز ٢٠٠٠٠. مع بداية ٢٠٢١ أصبحت فرنسا مغطاة بشكل شبه كامل بهذه الخدمة. وبالتالي مصير هؤلاء العمال على كف عفريت أو بالأحرى قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة. أي أن تسريح العمال قد يكون نتاج طبيعي لهذا الانجاز. حقيقة لايمكن أن نقول أنه تسريح ولكنه إفلاس لكثير من الشركات الفردية لأن الشركات الكبيرة أراحت رأسها من عملية توظيف العمال واستعاضت عنهم بشركات فردية تحت الطلب. أي بمجرد إنتهاء تركيب الخدمة تنتهي الطلبية. إذا آلاف الشركات على شفير الإفلاس في ٢٠٢١. الحل الأمثل قد يكون في تصدير هذه العمالة للدول المجاورة التي هي متأخرة نوعا ما بهذه الخدمة بالنسبة للفرنسا. لكن هذا يحمل هذه الشركات الصغيرة عبء المنافسة وتحديات اللغة، إلخ. هذا يدخل في باب تغيير استراتيجيات العمل الحالية وتغيرها بشكل مستمر. وعلى من يريد أن يبقى في إطار المنافسة أن يطور من أدواته وتقنياته واستراتيجياته وخصوصا في فرنسا. لمزيد من المعلومات عن الحياة في فرنسا بشكل خاص واوربا بشكل عام راجع موقع دليل المغترب
الصحافة الفرنسية اليوم تتداول أخبار ا عن اختبار فعال لفيروس كورونا أدق بكثير من الاختبار الأنفي. ياترى ماهو هذا الاختبار؟ ومن أين تأخذ العينة؟ إذا كنت من الناس الذي لايحبون الأدوية وخصوصا التحاميل أو الحمولات لاننصحك بمتابعة هذا المقال. فهو ليس مخصص لأصحاب القلوب الضعيفة أمثالك. إما إذا كنت تقرأ هذا المقال مع أولادك فيفضل أن تبعدهم فهو غير مخصص للأطفال الصغار. كما أن الأشخاص الذين يقرفون من مشتقات معينة أو مناظر معينة يفضل إبعادهم. أتوقع بعد هذه المقدمة المقرفة عرفت من أين تأخذ العينة. نعم ياصاح إنها تأخذ من فتحة الشرج بنفس الأسلوب الذي تأخذ منه من الأنف. هذا الاختبار يتم جراؤه حاليا في الصين وخصوصا على الأجانب الذي يذهبون هناك في هذه الفترة. لذلك لا ننصحك بالذهاب إلى هناك والمجيء إلى فرنسا. ولمعلومات أكثر عن الحياة في فرنسا يمكن الاضطلاع على موقع دليل المغترب .