التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢١

الانترنت ‏الضوئي ‏أصبح ‏قنبلة ‏موقوتة

في فرنسا خلال عام ٢٠٢٠ عدد العمال في قطاع الانترنت الأسرع في العالم تجاوز ٢٠٠٠٠. مع بداية ٢٠٢١  أصبحت فرنسا مغطاة بشكل شبه كامل بهذه الخدمة. وبالتالي مصير هؤلاء العمال على كف عفريت أو بالأحرى قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة. أي أن تسريح العمال قد يكون نتاج طبيعي لهذا الانجاز. حقيقة لايمكن أن نقول أنه تسريح ولكنه إفلاس لكثير من الشركات الفردية لأن الشركات الكبيرة أراحت رأسها من عملية توظيف العمال واستعاضت عنهم بشركات فردية تحت الطلب. أي بمجرد إنتهاء تركيب الخدمة تنتهي الطلبية. إذا آلاف الشركات على شفير الإفلاس في ٢٠٢١. الحل الأمثل قد يكون في تصدير هذه العمالة للدول المجاورة التي هي متأخرة نوعا ما بهذه الخدمة بالنسبة للفرنسا. لكن هذا يحمل هذه الشركات الصغيرة عبء المنافسة وتحديات اللغة، إلخ. هذا يدخل في باب تغيير استراتيجيات العمل الحالية وتغيرها بشكل مستمر. وعلى من يريد أن يبقى في إطار المنافسة أن يطور من أدواته وتقنياته واستراتيجياته وخصوصا في فرنسا. لمزيد من المعلومات عن الحياة في فرنسا بشكل خاص واوربا بشكل عام راجع موقع دليل المغترب